نحن معكم 911 أو 998

خريجو دورة التأهيل الفني تشريف صاحب السمو وزير الداخلية لحفل التخرج حافز للتفاني في خدمة الوطن

16/03/1434

أعرب خريجو دورة التأهيل على أعمال الدفاع المدني عن سعادتهم برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية وتشريفه لحفل تخرجهم والذي أقيم أمس الاثنين بمكة المكرمة مقدرين لسموه – يحفظه الله – هذه الرعاية الكريمة وحرصه على مشاركتهم فرحة التخرج وبدء مسيرتهم العملية بالدفاع المدني.

وعبر الخريجون في تصريحات على هامش حفل التخرج عن تقديرهم لجهود المديرية العامة للدفاع المدني في تدريبهم وتأهيلهم عسكرياً وفنياً على مدار عام كامل لأداء المهام المنوطة بهم ،وتوفير كل مقومات نجاح الدورة من بيئة ملائمة وتجهيزات متطورة معربين عن أملهم في أن يكونوا إضافة لقدرات جهاز الدفاع المدني وقوة دعم لأداء مهامه في حماية الأرواح والممتلكات والحفاظ على مكتسبات الوطن وسلامة أبنائه والمقيمين به.

وفي هذا الإطار أوضح وكيل رقيب :عبد العزيز سليمان الترجمي أن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية وتشريفه لحفل التخرج ضاعفت من فرحة الخريجين بختام عام كامل من التدريب والتأهيل وإنضمامهم للعمل بالدفاع المدني ، معرباً عن إمتنانه وتقديره لهذه الرعاية الكريمة والتي تمثل حافزاً لكل الخريجين للتفاني في أداء الواجب.

وقال وكيل رقيب الترجمي : والشكر موصول لقيادات الدفاع المدني التي وفرت كل الإمكانات من أجل إكساب الخريجين كل المهارات التي يحتاجون لها لأداء عملهم على الوجه الأكمل بمشيئة الله تعالى.

من جانبه قال وكيل رقيب تركي حميد الأحمدي : إن العمل في أي الأجهزة الأمنية شرف كبير لما يتيحه ذلك من فرصة لخدمة بلادنا المباركة والحفاظ على أمنها وإستقرارها وهو ما يجعلنا فخورون وسعداء بالإنضمام لصفوف الدفاع المدني والذي يتحمل مسئولية كبيرة للحفاظ على سلامة أبناء المملكة والمقيمين بها. وما غمرنا بالسعادة هو تشريف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية لحفل التخرج ورعايته الكريمة له ، في لفتة طيبة وغير مستغربة من سموه الكريم لما يعرفه الجميع عن جهوده المخلصة والصادقة وانجازاته الكبيرة في تطوير قدرات الأجهزة الأمنية ورعاية منسوبيها .

وفي ذات الاتجاه ، أكد وكيل رقيب محمد عليان الرشيدي أن تخرج هذا العدد الضخم من الأفراد المشاركين في دورة التأهيل الفني على أعمال الدفاع المدني والذين يزيد عددهم عن 2500 شاب ورعاية سمو وزير الداخلية لهذه المناسبة يؤكد حرص ولاة الأمر – حفظهم الله – على الإستفادة من طاقات شباب الوطن في حماية مكتسبات البلاد التي تحققت عبر سنوات طويلة من العمل والجهد ودعم مسيرة التنمية الشاملة والتي يمثل الأمن أحد أهم مرتكزاتها وشروط نجاحها.

وأضاف الرشيدي: ولا يمكن وصف سعادتي بالتخرج والإنضمام لجهاز الدفاع المدني جندياً في خدمة الوطن وكل الشكر لفريق المدربين بالدفاع المدني والذين بذلوا كل الجهد في تدريب وتأهيل هذا العدد الكبير من الخريجين

أما وكيل رقيب ريان ابراهيم الحربي فقال: الحمد لله أن هيأ لنا الفرصة لخدمة بلادنا المباركة بالعمل في الدفاع المدني بعد تخرجنا من دورة التأهيل الفني على أعمال الدفاع المدني وبعد أن اكتسبنا من الخبرات والمهارات ما يؤهلنا فعلياً لمشاركة زملائنا من رجال الدفاع المدني ، وأشعر بالفخر ،والسعادة برعاية سمو وزير الداخلية لحفل تخرجي ، وأسأل الله العلي القدير أن يجعلنا دائماً عند حسن ظن ولاة الأمر بنا وعلى قدر ثقتهم بنا ورعايتهم لنا.

واتفق وكيل رقيب محمد كريم المحمدي مع ما طرحه زملائه من إحساس بالسعادة والسرور لرعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية لحفل تخرج دورة التأهيل الفني على أعمال الدفاع المدني ، مؤكداً أن مشاركة قائد سفينة الأمن لأبنائه من شباب الدفاع المدني وتشريفه لحفل تخرجهم أمر يبعث على السعادة والإعتزاز والفخر ويضاعف من الشعور بالمسئولية المنوطة بهؤلاء الشباب ويحفزهم على بذل كل الجهد في أداء ما يوكل إليهم من مهام خلال عملهم بالدفاع المدني

من ناحيته قال وكيل رقيب وليد عبد الله الحربي : على مدار عام كامل ونحن نتدرب بجد وإجتهاد إنتظاراً للحظة التخرج وما يتبعها من الإلتحاق بجهاز الدفاع المدني لنشارك زملائنا مهمة حماية الأرواح والممتلكات ونبدأ حياتنا العملية ، وعندما جاءت هذه اللحظة تضاعفت الفرحة برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية وتشريفه للحفل ومشاركته لأبنائه وإخوانه من الخريجين فرحة التخرج .

من جانبه قال وكيل رقيب أحمد علي اليامي : كل شاب في بداية حياته العملية يكون بحاجة إلى التشجيع والمساندة والدعم والتوجيه ، ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية لحفل تخرج دورة التأهيل على أعمال الدفاع المدني تجسد كل هذه المعاني وتؤكد حرصه – يحفظه الله – على مؤازرة أبنائه من شباب الدفاع المدني هذه اللحظة الفارقة وإكسابهم الثقة بعد أن حصلوا على التدريب والتأهيل اللازم للعمل ضمن صفوف الدفاع المدني .وبمشيئة الله سوف نسعى جاهدين في ميادين الواجب لخدمة الوطن والحفاظ على سلامة أبنائه .

في ذات الاتجاه قال الجندي أول علي محمد السفياني على أن رعاية سمو وزير الداخلية للحفل مصدر فخر وإعتزاز لكل الخريجين وحافز كبير للتفاني في أداء الواجب بعد إنضمامهم للعمل بالدفاع المدني ، معبرين عن شكرهم لكل القائمين على تنفيذ برامج التدريب والتأهيل بالدفاع المدني لما بذلوه من جهد خلال هذه الدورة للوصول بالخريجين إلى المستوى الذي يجعلهم قادرين على أداء كل أعمال الدفاع المدني وإستخدام الآليات المتطورة في عمليات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف وعبر عن إمتنانهما وشكرهما لرعاية سمو وزير الداخلية وتشريفه له، لما في ذلك من حافز لكل الخريجين وتشجيع لهم للإفادة من كل الخبرات التي اكتسبوها خلال التدريب في أداء مهامهم بالدفاع المدني.

وقال الجندي أول عبد الرحمن ثابت المطيري : انتظرنا طويلاً لحظة التخرج والعمل بالدفاع المدني وما أجمل أن تأتي هذه اللحظة برعاية صاحب السموالملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية وهو خير تتويج لجهد عام كامل من التدريب وخير حافز للحرص على الإجادة والتفوق في أداء ما يوكل لنا من مهام بالدفاع المدني .

وعبر الجندي أول مهدي القرني على أن فرحة الخريجين برعاية صاحب السموالملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية لحفل تخرجهم تنبع من الدلالات والمعاني المرتبطة بهذه الرعاية والتي يأتي في مقدمتها حرص سموه الكريم على مشاركة أبنائه من الخريجين لحظة تخرجهم وبدء العمل بالدفاع المدني وتواصله معهم وتشجيعه لهم وهو الأمر الذي كان له أطيب الأثر في نفوس جميع الخريجين وجعلهم أكثر حماساً ورغبة في تقديم صورة مشرفة في أداء كل ما يكلفون به من مهام بعد مباشرتهم لأعمالهم بمراكز ووحدات الدفاع المدني متسلحين في ذلك بكل مشاعر الإنتماء لهذه البلاد المباركة والحرص على توظيف ما اكتسبوه من خبرات كبيرة ومهارات التعامل مع مختلف أنواع الحوادث والمخاطر .